English to Arabic: bionic eye implant General field: Science Detailed field: Biology (-tech,-chem,micro-) | |
Source text - English How it works
This early prototype consists of a retinal implant with 24 electrodes. A small lead wire extends from the back of the eye to a connector behind the ear. An external system is connected to this unit in the laboratory, allowing researchers to stimulate the implant in a controlled manner in order to study the flashes of light. Feedback from Ms Ashworth will allow researchers to develop a vision processor so that images can be built using flashes of light. This early prototype does not incorporate an external camera -- yet. This is planned for the next stage of development and testing. | Translation - Arabic كيف تعمل
هذا النموذج الأولي هو عبارة عن نسيج اصطناعي مزدرع مزود ب 24 إلكترودا. هنالك سلك من الرصاص يمتد من العين إلى ما وراء الأذن، و هو بدوره متصل بنظام خارجي في المختبر، يمكن الباحثين من استثارة النسيج بشكل متحكم فيه ليتمكنوا من دراسة الومضات. ردود فعل الآنسة آشوورث ستمكنهم من تطوير معالج للمعلومات البصرية يمكن من تركيب صور انطلاقا من ومضات الضوء تلك. هذا النموذج الأولي لا يحتوي بعد على كاميرا خارجية، التي سيتم إضافتها في المرحلة التالية من التجربة. |
English to Arabic: Twelve truths about creative thinking General field: Social Sciences Detailed field: Psychology | |
Source text - English Twelve truths about creative thinking
1. You are creative. The artist is not a special person, each one of us is a special kind of artist. Every one of us is born a creative, spontaneous thinker. The only difference between people who are creative and people who are not is a simple belief. Creative people believe they are creative. People who believe they are not creative, are not. Once you have a particular identity and set of beliefs about yourself, you become interested in seeking out the skills needed to express your identity and beliefs. This is why people who believe they are creative become creative. If you believe you are not creative, then there is no need to learn how to become creative and you don't. The reality is that believing you are not creative excuses you from trying or attempting anything new. When someone tells you that they are not creative, you are talking to someone who has no interest and will make no effort to be a creative thinker.
The rest of the article can be found here: http://www.creativitypost.com/create/twelve_things_you_were_not_taught_in_school_about_creative_thinking | Translation - Arabic إثنا عشرة حقيقة عن التفكير الخلاق
أنت مبدع. الفنان ليس شخصا متميزا، و كل منا فنان من نوع خاص. كل منا يولد مبدعا و مفكرا تلقائيا. الفرق الوحيد بين المبدعين و غير المبدعين هو اعتقاد وحيد: المبدعون يعتقدون أنهم مبدعون، بينما غير المبدعين لا يعتقدون أنهم كذلك. بمجرد أن تصبح لديك هوية معينة و مجموعة معتقدات عن نفسك، فإنك تصبح مهتما بالبحث عن القدرات التي ستمكنك من التعبير عن هويتك و معتقداتك، و هذا ما يجعل الأشخاص الذين يؤمنون بقدراتهم الإبداعية يصبحون مبدعين. و إذا كنت تؤمن بعدم قدرتك على الإبداع، فإنك لا تحس بحاجة لتستكشف تلك القدرة. و الواقع أن عدم إيمانك بقدرتك يعطيك مبررا لكي لا تبحث عن أي تجارب جديدة. حينما تتحدث إلى شخص ما و يقول لك بأنه غير مبدع، فأنت أمام إنسان غير مهتم و لن يقوم بأي مجهود لكي يصبح مفكرا مبدعا.
التفكير الخلاق يعني الاجتهاد. ينبغي أن تكون لديك الحماسة و العزم لكي تغمر نفسك في عملية إنتاج أفكار جديدة و مختلفة. ثم ينبغي أن تكون صبورا بما يكفي لكي تثابر رغم كل المعوقات. جميع العباقرة المبدعين يشتغلون بحماسة و جد، و ينتجون عددا لا محدودا من الأفكار، معظمها سيء. في الواقع عدد القصائد متدنية القيمة التي أنتجها الشعراء الكبار أكبر بكثير من تلك التي أنتجها الشعراء الأقل شئنا. توماس أديسون خلق 3000 فكرة مختلفة لأنظمة للإنارة قبل أن يقيّم كلا منها من حيث مدى عمليتها و ربحيتها. فولفجانج أماديوس موتسارت أنتج ما يزيد عن 6000 قطعة موسيقية، منها 41 سمفونية و أكثر من أربعين أوبرا، خلال حياته الإبداعية القصيرة. رمبرانت أنتج ما يربو عن 650 لوحة و 2000 رسم، بينما بيكاسو قام بأكثر من 20.000 عملا. شكسبير كتب 154 سونيتة، بعضها كانت أعمال فنية متميزة، و البعض الآخر لم يكن أفضل مما أنتجه معاصروه، و الباقي كان سيئا للغاية.
ينبغي أن تكرر محاولات التفكير الإبداعي. حينما تنتج أفكارا فإنك تغذي الناقلات العصبية المرتبطة بجينات تعمل أو تستريح حسب ما يقوم به دماغك، الذي بدوره يتفاعل مع التحديات. حينما تحاول الإتيان بفكرة جديدة، فإنك تعطي المزيد من الطاقة لدماغك بزيادة عدد الروابط بين خلاياك العصبية. كلما زاد عدد محاولاتك لخلق فكرة جديدة، كلما ازداد نشاط دماغك، و كلما أصبحت أكثر قدرة على الإبداع. إذا كنت تريد أن تكون فنانا و كنت تنتج لوحة جديدة كل يوم، فستصبح فنانا. قد لا تصبح فان جوج القرن الحادي و العشرين، و لكنك ستكون فنانا أكثر من أي شخص لم يحاول أبدا.
دماغك ليس حاسوبا. دماغك نظام ديناميكي يطور أساليب عمله، بدل أن يقوم بحسابات دقيقة كما يفعل الحاسوب، فهو ينمو و يزدهر أكثر بالطاقة الإبداعية الناتجة عن ردود الفعل و الاستفادة من التجارب المختلفة، سواء كانت خيالية أو حقيقية. بإمكانك أن تصنع تجارب، أن تخلقها حقيقة في مخيلتك. الدماغ البشري لا يميز بين التجارب التي يعيشها الإنسان حقيقة و التجارب التي يتخيلها بشكل واضح بتفاصيلها. هذا ما مكن ألبرت آينشتاين من القيام بتجاربه الفكرية واضعا سيناريوهات خيالية أوصلته إلى أفكاره الثورية حول الزمان و المكان. في يوم ما مثلا تخيل أنه وقع في الحب، ثم تخيل فيما بعد أنه التقى المرأة التي وقع في حبها، أسبوعين بعد أن وقع في الحب. هذا أدى به إلى وضع نظرية اللاسببية. نفس عملية تركيب التجارب أدت بوالت ديزني إلى إخراج تخيلاته الجامحة إلى الواقع.
لا توجد إجابة صحيحة وحيدة لكل سؤال، لأن الواقع مبهم. أرسطو كان يقول أنه من بين العبارتين “أ” و عبارتها المضادة لا توجد سوى واحدة صحيحة. السماء إما زرقاء أو غير زرقاء. و لكن الإجابة لا تكون دائما إما “أبيض” أو “أسود”، فالسماء قد تأخذ ملايين التدرجات الممكنة للون الأزرق. الضوء إما أن يكون موجة أو لا يكون (“أ” و “مضادة أ”)، و لكن علماء الفيزياء بينوا أن الضوء قد يكون ذا طبيعة موجية أو جسيمية حسب موقع المشاهد. الحقيقة الوحيدة في الحياة هي اللاحقيقة. حينما تحاول أن تأتي بأفكار، لا تخضعها للرقابة أو تقيّمها بينما هي في طور الإنتاج، فلا شيء يقتل الإبداع أسرع من الرقابة الذاتية خلال التفكير. اعتبر أفكارك كإمكانيات و أنتج أكبر عدد ممكن، قبل أن تقرر أيا منها ستختار. العالم ليس أبيضا أو أسودا، إنه رمادي.
لا تتوقف عند أول فكرة جيدة. حاول دائما أن تجد أفضل منها، و استمر إلى أن تجد ما هو أفضل مما سبق و هكذا دواليك. في عام 1862، قام فيليب رايس بعرض اختراعه الذي يمَكّن من نقل الموسيقى عبر الأسلاك، و لم تكن تفصله سوى أيام معدودة ليطوره إلى جهاز تيلفون ينقل المحادثات. كل خبراء الاتصال في ألمانيا نصحوه بالعدول عن ذلك لأن التليغراف يفي بالغرض. بعد عشر سنوات يأتي ألكسندر جراهام بِل ليحَفظ اختراعه للتيلفون. سبنسر سيلفر طور لاصقا جديدا لشركة “ثري إم” يلتصق بالأشياء و لكن يمكن إزالته بسهولة، و قد تم تسويقه في البداية كلاصق للوحات الإعلانات، لكي يكون بالإمكان نقلها من مكان لآخر بشكل أسهل، و على الرغم من عدم وجود أي مشترين، لم يتخل سبنسر عن فكرته. في أحد الأيام كان أرثر فراي، موظف آخر في “ثري إم”، يغني مع فرقة الكنيسة حينما سقط معلم الصفحة من كتابه للتراتيل. فراي وضع لاصق سبنسر على معلم الصفحة ليكتشف أنه ثبت في مكانه، مع إمكانية إزالته دون إتلاف الصفحة ذاتها. وهكذا ولدت رسائل البوست إت. توماس إديسون كان دائما يحاول أن ينطلق من فكرة لأخرى، فقد انطلق من فكرة التيلفون (نقل الصوت)، إلى فكرة الفونوغراف (تسجيل الصوت)، و أخيرا إلى الصور المتحركة (تسجيل الصور).
توقع ردا سلبيا من المتخصصين. كلما زاد المرأ تخصصا في مجال معين كلما أصبح أفقه أكثر ضيقا، و أصبح مهووسا بإثبات ما يعتبره حقيقة مطلقة. و لذلك فحينما يواجه المختصون فكرة جديدة، يكون تركيزهم أكبر على مدى امتثالها للمعايير المتعارف عليها. هل هي تمتثل لما أعرفه مسبقا؟ و إذا لم تكن كذلك، سيقضون وقتهم ليبينوا و يشرحوا لماذا الفكرة لا تصلح و لن تعمل أبدا. لن يبحثوا عن طرق لجعلها تعمل أو لتطبيقها لأن ذلك قد يبرهن على أن ما يعتبرونه حقيقة مطلقة ليست كذلك أبدا. هذا ما جعل جميع خبراء التوزيع في الولايات المتحدة يتوقعون فشل “فيديريل إكسبرس” حينما خلقها فريد سميث لأنه، حسب رأيهم، لو كان نموذج توزيع البضائع ذاك قابلا للتطبيق، لكانت هيئة البريد الأمريكية قد استعملته منذ زمن.
ثق في مواهبك. لا تسمح لأي شيء أن يثبط عزيمتك. ألبرت آينشتاين طرد من المدرسة لأن تأثيره على التلاميذ المجدين كان سلبيا، و فشل في امتحان الدخول إلى الجامعة و اضطر للذهاب إلى مدرسة للتجارة لسنة قبل أن يتم قبوله، و كان الوحيد من بين طلبة دفعته الذي لم يُمنح منصبا للتدريس لأن أيا من أساتذته لم يشأ أن يكتب له توصية. أحد الأساتذة قال بأن آينشتاين كان “أكسل كلب” عرفته الجامعة على الإطلاق. أبوا بيتهوفن قيل لهما أن ابنهما أغبى من أن يصبح مؤلفا موسيقيا. زملاء تشارلز داروين كانوا ينعتونه بالأبله، و يصفون عمله على نظرية التطور البيولوجي ب “تجارب المخابيل”. والت ديزني طرد من أول عمل له في صحيفة لأنه كان “عديم الخيال”. توماس إديسون لم يدرس بشكل رسمي سوى لمدة سنتين، و كان فاقدا للسمع تماما من إحدى أذنيه، و شبه أطرش من الأذن الأخرى، كما طرد من عمله الأول كبائع للصحف، ثم من عمله كعامل تلغراف، و مع ذلك فقد أصبح أشهر مخترع في تاريخ الولايات المتحدة.
لا وجود لشيء اسمه الفشل. حينما تقوم بمحاولة ما و لا تنجح، فهذا لا يعد فشلا، لأنك قد تعلمت طريقة ما لا تعمل. اسأل نفسك دائما “ما الذي تعلمته من هذه الطريقة التي لا تعمل؟”، “هل يفسر هذا أمرا لم أكن قد خططت له؟”، “و ما الذي اكتشفته الآن و لم أكن قد فكرت فيه قبلا؟”. حينما يقول لك شخص ما أنه لم يرتكب أخطاء أبدا، فهو في الحقيقة لم يجرب أي شيء جديد.
أنت لا ترى الأشياء كما هي، بل كما أنت. أوِّل تجاربك الشخصية، فكل التجارب محايدة بدون معنى، و لكنك تعطيها معنى بطريقة تأويلك لها. إذا كنت رجل دين فأنت ترى أدلة على وجود الله أينما نظرت، بينما إذا كنت ملحدا ترى غيابه في كل ناحية. آي بي إم لاحظت أن لا أحد في العالم يملك حاسوبا شخصيا، فأولت ذلك بعدم وجود سوق لذلك المنتوج. بيل غيتس و ستيف جوبز، الذين تركا الجامعة، نظرا إلى غياب المنتوج نفسه لدى الناس و رأيا فرصة كبيرة هناك. في إحدى المرات اقترب أحد مساعدي إديسون منه بينما هو يعمل على خيط المصباح، و سأله لماذا لم يستسلم أبدا، “فأنت قد فشلت 5000 مرة في صنع المصباح” حسب قول المساعد. فنظر إليه إديسون و رد بأنه لم يفهم ما يعنيه بالفشل لأنه، كما قال إديسون، “قد تعَلم 5000 طريقة لا تعمل”. أنت تخلق واقعك باختيارك للطريقة التي تأول بها تجاربك.
حاول دائما أن تضع عدة مقاربات للإشكالية. لا تثق بمقاربتك الأولى لأنها ستكون متحيزة لطريقة تفكيرك المعتادة. انظر دائما إلى الإشكالية من عدة زوايا. تذكر دائما أن العبقرية هي أن تجد منظورا لم يفكر فيه أحد قبلا. ابحث عن طرق مختلفة للنظر لنفس القضية. اكتبها باستعمال كلمات مختلفة، أو تخيل نفسك في دور شخص آخر مثلا، كيف يمكن أن ينظر إليها؟ ماذا لو كان جاي لينو؟ أو بابلو بيكاسو؟ أو جورج باتون؟ مثل القضية برسم أو نموذج أو منحوتة. تمش قليلا و ابحث عن أشياء قد تمثل القضية بشكل مجازي، و حاول أن تخلق ترابطات بينها (ما وجه الشبه بين نافذة متجر مكسورة و مشكلتي في التعامل مع التلاميذ؟). اسأل أصدقائك أو أشخاصا أجانب عن رؤيتهم للموضوع، اسأل طفلا، كيف سيحل طفل في العاشرة معضلة مماثلة؟ اسأل جدك أو جدتك. تخيل أنك المعضلة ذاتها. حينما تغير المنظور الذي ترى به الأشياء، تتغير تلك الأشياء ذاتها.
تعلم الابتعاد عن التفكير التقليدي. العباقرة المبدعون لا يفكرون بشكل تحليلي أو منطقي، لأن من يفكرون بالطريقة الاعتيادية، المنطقية، التحليلية، هم مفكرون إقصائيون، حيث يقصون أي معلومة لا تتعلق بالقضية، و يبحثون عن طرق لاستبعاد أكبر عدد من الاحتمالات. المبدعون على العكس من ذلك يفكرون بطريقة شاملة و يبحثون عن طرق لأخذ كل شيء في الحسبان، بما في ذلك ما يبدو مختلفا تماما أو غير متعلق بالإشكالية. و بتوليد روابط جديدة بين أشياء غير متعلقة ببعضها فهم يخلقون أنماط جديدة للتفكير في أدمغتهم. هذه الأنماط تصنع صلات أخرى تعطيهم رؤية مغايرة للمعلومة، و طرق مختلفة لتأويل ما يركزون عليه، و هكذا تنبثق أفكار مبتكرة و جديدة تماما. ألبرت آينشتاين قال ذات مرة: “الخيال أهم من المعرفة. فالمعرفة محدودة بما نعرفه الآن و ما نفهمه، بينما الخيال يحتوي العالم كله و كل ما سيتم معرفته أو فهمه إلى الأبد”.
و في النهاية، الإبداع خاصية متناقضة. فلكي يبدع المرأ ينبغي أن يمتلك معرفة، و لكن أن ينسى تلك المعرفة، أن يرى روابط غير متوقعة في الأشياء دون أن يكون مختلا عقليا، أن يعمل بجد و لكن يقضي وقته دون أي عمل بينما المعلومات تتبلور في مخيلته، أن يخلق أفكارا كثيرة معظمها بدون جدوى، أن ينظر لنفس الأشياء التي ينظر إليها الآخرون و يرى شيئا مختلفا، أن يريد النجاح و يقبل الفشل، أن يكون مصرا و لكن ليس عنيدا، و أن يستمع للمختصين و لكن يعرف كيف يتجاهلهم. |
English to Arabic: Using clay to grow bone General field: Science Detailed field: Biology (-tech,-chem,micro-) | |
Source text - English Researchers from Harvard-affiliated Brigham and Women’s Hospital (BWH) are the first to report that synthetic silicate nanoplatelets (also known as layered clay) can induce stem cells to become bone cells without the need of additional bone-inducing factors. Synthetic silicates are made up of simple or complex salts of silicic acids, and have been used extensively for various commercial and industrial applications, such as food additives, glass and ceramic fillers, and anti-caking agents.
The research was published online Monday in Advanced Materials.
“With an aging population in the U.S., injuries and degenerative conditions are subsequently on the rise,” said Harvard Medical School Associate Professor of Medicine Ali Khademhosseini of the BWH Division of Biomedical Engineering, the senior author of the study. “As a result, there is an increased demand for therapies that can repair damaged tissues. In particular, there is a great need for new materials that can direct stem cell differentiation and facilitate functional tissue formation. Silicate nanoplatelets have the potential to address this need in medicine and biotechnology.”
“Based on the strong preliminary studies, we believe that these highly bioactive nanoplatelets may be utilized to develop devices such as injectable tissue repair matrixes, bioactive fillers, or therapeutic agents for stimulating specific cellular responses in bone-related tissue engineering,” said Akhilesh Gaharwar of the BWH Division of Biomedical Engineering, the study’s first author and a visiting fellow at the Wyss Institute for Biologically Inspired Engineering at Harvard University. “Future mechanistic studies will be performed to better understand underlying pathways that govern favorable responses, leading to a better understanding of how materials strategies can be leveraged to further improve construct performance and ultimately shorten patient recovery time.”
This research was supported by the National Institutes of Health, U.S. Army Engineer Research and Development Center, Institute for Soldier Nanotechnologies, and the National Science Foundation. | Translation - Arabic باحثون من مستشفى بريجهام للنساء التابع لجامعة هارفارد كانوا سباقين للإعلان عن أن صفائح السيليكات النانوية المركبة اصطناعيا
Synthetic silicate nanoplatelets
(المعروفة أيضا باسم “الطين متعدد الطبقات”
layered clay
) بإمكانها تحفيز الخلايا الجذعية لكي تصبح خلايا عظام دون حاجة إلى عوامل محفزة أخرى لنمو العظام.
يتم صنع السيليكات الاصطناعية اعتمادا على أملاح الأحماض السيليكية البسيطة أو المعقدة، و تستعمل بشكل مكثف في عدد من مجالات التجارة و الصناعة، كالمضافات الغذائية، و مواد الحشو المصنوعة من الزجاج أو الخزف، و المواد المكافحة للتكتل
Anti-caking agents
.
و قد تم نشر البحث في المجلة العلمية
Advanced Materials
المراجعة من طرف نظراء
peer-reviewed
.
“مع التزايد المستمر في نسبة الشيخوخة في الولايات المتحدة فإن حالات الإصابة بجروح أو أمراض تنكسية في تزايد بدورها”، يقول الأستاذ المساعد بمدرسة الطب التابعة لهارفارد علي خادم حسيني[4]، من قسم الهندسة الطبية الحيوية بمستشفى بريجهام للنساء، و هو المحرر الرئيسي للبحث. و يضيف: “كنتيجة لذلك هنالك المزيد من الطلب على العلاجات القادرة على إصلاح الأنسجة التالفة. هنالك على الخصوص حاجة كبيرة لمواد جديدة قادرة على توجيه تمايز الخلايا الجذعية، و تسهيل تكون الأنسجة. صفائح السيليكات النانوية قد تلبي هذه الحاجة في مجالي الطب و التكنولوجيا الحيوية”.
“اعتمادا على أبحاث أولية محكمة، نعتقد أن هذه الصفائح ذات النشاط البيولوجي الكبير
highly bioactive
قد تستعمل لتطوير أدوات مثل قوالب قابلة للحقن لترميم الأنسجة، مواد للحشو نشيطة بيولوجيا، و عوامل معالجة تحفز استجابات خلوية محددة في إطار هندسة الأنسجة المتعلقة بالعظام”، يقول أخيليش جاهاروار[5] من قسم الهندسة الطبية الحيوية بمستشفى بريجهام للنساء، أول محرري البحث، و أستاذ زائر بمعهد وايس للهندسة المستوحاة من البيولوجيا[6] بجامعة هارفارد. و يضيف “مستقبلا سيتم القيام بأبحاث ميكانيكية لكي نفهم بشكل أدق السبل الكامنة التي تحكم الاستجابات المتوافقة مع الأهداف التي نسعى إليها، مما سيؤدي إلى فهم أعمق للكيفية التي قد نزيد بها من فعالية اسلتراتيجيات استعمال المواد لتطوير أداء عملية التركيب، لنقلص بذلك من فترة النقاهة لدى المريض”.
هذا البحث مدعوم من طرف المؤسسات الوطنية للأبحاث، المركز العسكري الأمريكي للبحث و التطوير في الهندسة، مركز تكنولوجيا النانو للجنود، و المؤسسة الوطنية للعلوم.
|